الثؤلول هو نتوء خشن وصلب ينمو على
سطح الجلد. ويظهر في عدة اشكال واحجام واعداد في أي جزء من الجلد. وقد يظهر على
الشفة واللسان وفي أماكن متعددة من الجسم. ينمو الثؤلول على شكل كتل تشبه القنبيط
الصغير، وينمو في اسفل القدم مثل حبة الذرة مما يجعل المشي مؤلما. ويكون الثؤلول
الذي ينمو على الوجه زوائد شبيهة باللحية ولا سيما إذا كانت كثيرة.
الثآليل عبارة عن نتوءات جلدية صغيرة يسببها عون من الفيروس. تظهر على الجلد مفردة
او على هيئة مجموعات ومعظمها من النوع الحميد على الرغم من أن عدة أنواع منها قد
ارتبط بازدياد احتمالية نشوء السرطان.
الثاليل هي عبارة عن اورام جلدية غير سرطانية معدية تصيب طبقات الجلد العليا
ويسببها فيروس الورم الثؤلولي البشري (HPV) ذو الشفرة الجينية DNA يسمى الثؤلولي،
وغالبا ما تكون بلون الجلد خشنة المملس، تصيب الثآليل جميع الاجناس والاعمار ولكنها
نادرة قبل سن السنتين وهي شائعة بين طلاب المدارس وتبلغ مدة الحضانة للفيروس ما بين
الشهر الى السنة بمعدل شهرين الى ثلاثة.
طاقية
الإخفاء لم تعد خيالاً علمياً بل واقعاً تم تنفيذهفي عالم
النانوتكنولوجي
يبدو الخبر غريباً للغاية لكن في عالم العجائب الذي نعيش فيه اليوم لم يعد هناك
فارق بين الخيال
العلمي والحقيقة، فتخيلوا أن العلماء في جامعة تكساس الأمريكية
استطاعوا تطوير رداء يمكنه إخفاء أي
شيء أسفله.
لا أتحدث عن مشهد من فيلم هاري بوتر بل تجربة علمية حقيقية استطاع العلماء فيها
إخفاء
أجسام حقيقية بالفعل.
مدهش ما يستطيع العلم إنجازه وكلمة السر هنا هي النانو تكنولوجي.
باستخدام شرائح من الأنابيب الكربونية فائقة الصغر أنابيب نانو-كربونية يتم
طيّ
مسار الضوء حول الجسم المراد إخفاؤه فيبدو وكأن الضوء قد مر من خلاله دون أي
وجود له.
ذلك نراه في الصحراء حين ينقل لنا السراب أشياء توجد على مسافات
بعيدة بسبب
انكسار الضوء.
أي أن كل ما تحتاجه هو ارتداء ثياب مصنوعة من هذه المادة لتختفي تماماً عن الأنظار
كما يحدث في
أفلام الخيال العلمي.
لا زالت التجربة حتى اللحظة محصورة على المعمل ولا تصلح إلا في ظروف
معملية خاصة،
إلا أن العلماء في جامعة دالاس يعملون على تطويرها لتصلح للاستخدام خارج المعمل.
لا أجد لهذه التكنولوجيا الغريبة استخداماً مفيداً في حياتنا وتبدو الكلمة الأدق
في
وصفها هي أنها
مخيفه، لكنه علم سيصبح واقعاً نعيشه شئنا أم أبينا، فكيف يمكن
أن تستخدم هذه التكنولوجيا
برأيكم؟
مسموح
بالنشر والتداول دون الرجوع للمسؤل عن المدونة
شجرة الحياة في البحرين
هي ظاهرة طبيعية يشهدها معظم الذين يزورون البحرين. شجرة الحياة تقف
وحدها تقريبا مع ميل مهيب ، على بعد أميال من
غيرها من النباتات مع عدم وجود مصدر واضح
للمياه.
مع زيادة أعداد السيارات في الشوارع وزيادة الزحام والتلوث بدأت كل شركات صناعة
السيارات في البحث عن طريقة لمعالجة هذه المشكلة التي تزداد سوءاً يوماً بعد يوم،