- استحضار الاجر المترتب على الزياره. (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما من مسلم يعود مسلما غدوة الا صلى عليه سبعون الف ملك حتى يمسي وان عاده عشية الا صلى عليه سبعون الف ملك حتى يصبح. وكان له خريف في الجنه) رواه الترمذي
-
استحضار ان زيارة المريض حق لاخيك عليك قال رسول الله صلى الله علية وسلم (حق المسلم على المسلم خمس وذكر منها عيادة المريض) متفق عليه
-
ان الدعاء مستجاب عند المريض. فادع لنفسك وللمريض. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اذا حضرتم المريض فقولوا خيرا. فان الملائكه يؤمنون على ما تقولون) رواه مسلم. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من عاد مريض لم يحضره اجله فقال عنده سبع مرات: اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك الا عافاه الله من ذلك المرض) رواه ابو داود والحاكم
-
الا يطيل الزائر في المكوث عند المريض بما يشق عليه او على اهله. الا اذا اقتضت المصلحه او ان المريض يرغب ذلك
-
اذا دخلت على المريض فهون عليه مرضه. كان الرسول الكريم اذا دخل على المريض قال (لا باس طهور ان شاء الله)
-
ذكر المريض بالله واوصه بان يحسن الظن بالله
-
علق رجاءه بالله وحده وذكره بان الله هو الشافي
-
ذكره بفضائل المرض. وما يترتب عليه من المصالح العظيمه والحكم الباهره
-
ذكره بان ما صابه لم يكن لايخطئه. وما اخطاه لم يكن ليصيبه.
-
احرص على مراعاة شعور المريض. فلا ترفع الصوت عنده ولا تنقل اليه ما يسوؤه ولا تذكره بما يحزنه ولا تحرجه بالاسئله التي لا داعي لها.
-
ادخل السرور الى قلبه بالهديه. او بنقل الاخبار الساره او نحو ذلك.
-
لا تقنطه من الشفاء. ولا تذكره بـ اناس ابتلوا بمثل مرضه فتاخر شفاؤهم او لم يشفو فان ذلك يحزنه ويؤيسه من العافيه.
-
يجمل ان تذكره بـ اناس اصيبوا بما اصايب فشفاهم الله وعافاهم فان ذلك يقوي عزيمته. ويبعث رجاءه.
-
لا تذم الطبيب الذي اشرف على علاجه. او اجرى له عمليه. فان ذلك يدخل الغم على قلبه.
-
لا تؤاخذ المريض ان بدر منه جفوة او سوء خلق فالمرض يكدر النفس ويؤثر في الطباع
-
تجنب ذكر الاقتراحات غير الوجيهه امام المريض. كان تصف له وصفه معينه وانت لا تعلمها او تشير اليه بقطع علاج مناسب كان يتعطاه. وان كان عندك اقتراح فقله لقريب له.
-
ذكره بفضل التوبه والرجوع الى الله وبين له ما يحتاجه من احكام تخص المريض اذا كان محتاجا لذلك
اسال الله ان يشفي مرضانا ومرضا المسلمين انه سميع مجيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق