إلى الشباااب ليس اجمعهم ولكن أكثرهم عندما يكون مــع الشبااااب أو بالأصح خارج المنزِل ويرى فتاة فيقول أو يفعل حركاااات غير لائقه سواء قام بإيذاء الفتاه أو لم يقم : أن يتلفظ بألفاظ بذيئه (واااو ،وربي صااااروخ)
وهي : أن تاجر ( حكيم ) كان لديه بنت وولد.. وقد رباهما أحسن تربيه.. وكان من عاداتهم أن يأتي رجل (يقال له السقا) فيحضر لهم الماء كل صباح.. وقد اعتاد هذا السقا على ان يأتي فتفتح له الفتاة الباب منذ ان كانت طفلة فهي بمثابة ابنته.. وذات يوم أرسل الاب ابنه في تجارة إلى بلاد الشام.. وفي احد الأيام وعندما أتى السقا كعادته لإحضار الماء فتحت له الفتاة الباب . وكان والدها جالس على الشرفه.. فراءى السقا وقد احضر الماء كعادته ولكنه
فاخبره الابن عن كل ما فعله.. ولكن الأب لم يقتنع بإجابة الابن وأعاد وكرر السؤال عليه مرارا حتى اعترف الابن فقال: اعذرني يا ابي فبينما انا في طريقي رايت فتاة غاية في الجمال فلم أتمالك نفسي وقبلتها.. فقال له الاب: دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا... ومع تعجب الفتى من كلام أبيه روى له الأب ما حدث مع أخته وقال له:
الشاهد من القصه :
إن كنت تأذي عأر الناس لا تنسىآ ان لك عار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق