• أن لا تقل كمية البول عن 2 لتر / باليوم
• أن لا تزيد كمية البروتين المتناولة في اليوم من الحوم سواء كانت دجاجة , لحم أو سمك أكثر من 150 جرام
• أن يأخذ المريض كمية من مواد السيترات ( حمض الليمون ) بشكل متكرر حتى يحافظ على ارتفاع كمية السيترات في البول وتكون إما عصير ليمون أو سيترات الصوديوم أو سيترات البوتاسيوم .
2. البقوليات الخضراء.
4. قشر البرتقال والليمون.
6. المكسرات.
8. اللحوم.
10. المشروبات الغازية.
• أن يضع مادة الكالسيوم كربونات مع الوجبة الرئيسية
هناك فرصة أخرى لا تقل عن 80 – 100 % في تكوين حصى أخرى في السنوات الخمس القادمة إذا لم يتخذ المريض إجراءات الوقاية التي تحد من تكون الحصى
إذا زادت كمية الكالسيوم في البول لأي من أنواع الحصى فإنه يلزم علاجه بدواء مدر للبول من مجموعة الثايازايد (Thizide) وتقوم هذه الادوية بتقليل كمية الكالسيوم في البول. أما حمض اليوريك فيعالج بدواء الألوبيورينول (Allopurinol) بالإضافة إلى أدوية أخرى تخفض حموضة البول إذ أنه إذا انخفضت حموضة البول فإن حمض اليوريك يتفكك أما الحصى الناتج عن الالتهاب البكتيري فإن علاجه المضادات الحيوية أو إزالة الحصى العالقة في مجاري البول جراحياً أو كلاهما. أما حصى السيستين فإن علاجها إما عن طريق دواء البنسلامين Penicillamine أو تيوبرونين (Tiopronin) أما إذا كان حصى الكلى يتكون بسبب قصور في وظائف أنابيب الكلى والذي ينتج عن ذلك ارتفاع حموضة الدم فإن كباسيل من مادة الصوديوم بايكاربونات (NaHCO3) أو صوديوم ستيرات أو بوتاسيوم ستيرات قد تحل المشكلة
حقيقة جميع الحصى التي قد تتكون قد تنفذ حتى نهاية مجرى البول إذا كان حجم الحصى أقل 5 مم. أما اذا كان هناك عيب خلقي أو إذا زاد حجم حصى الكلى عن 5 مم فإن هذا قد يعوق الحصى وتسبب التهاب بولي أو تحتاج إلى تدخل جراحي لإخراجها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق