لنتذكر كيف خُلع "شاهنشاه" إيران عندما كان مريضاً بالسرطان
و نقارنها بخلع "شاهنشاه" مصر هو أيضاً كان مريضاً بالسرطان
لماذا يا ترى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسني مبارك كان يريد توريث إبنه جمال
أميركا تريد رجل إسرائيل القوي عمر سليمان
لهذا مولت الولايات المتحدة "الديموقراطية" ضد مبارك
و ما أنتجته الأحداث في إيران كان عكس ما أرادته أميركا
الآن هل سيبقى المجلس العسكري بقيادة عمر سليمان على عرش مصر و بقية الطغمة النهبمالية الموالية لإسرائيل؟؟؟
هل ستستطيع الولايات المتحدة تحقيق أغراضها في "وجوه جديدة معارضة سرية" تصحيحاً لخطئها السابق في إيران بالخميني؟؟؟
من الذي سيغلب "الإرادة الجماعية للشعب المصري" أم ذكاء مخابرات إرادة أميركا؟؟؟
لا يوجد "خميني بمصر" الآن؟؟؟
هل سيكونون "ماريونات" لأميركا أم لطموحات الشعب المصري؟؟؟
الذي سوف يثبت حقيقة ديموقراطيتهم هو "محاكمة طغمة مبارك وإعدامهم" أم ستكون التغطية هي تسخين العلاقة مع اسرائيل أم الإثنين معاً؟؟؟
المشكل أننا لا نستطيع الثقة بطموحات "الحكام النهبمالية الفاسدة" التي انتشرت بين الحكام في العالم كله حتى المتحضر منهم . الذي سيضمن هو "حكم إعدام" فعلي حتى يكون "درساً من السابقين" لللاحقين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق