-
-
أنه يرضي الرحمن عز وجل.
-
أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
-
أنه يجلب للقلب الفرح والسرور.
-
أنه يقوي القلب والبدن.
-
أنه ينور الوجه والقلب.
-
أنه يجلب الرزق.
-
أنه يكسو الذاكر المهابة والجلاوة والنضرة.
-
أنه يورث محبة الرب عز وجل.
-
إن الذكر يعدل عتق الرقاب ونفقة الأموال.
-
إن الذكر جالب للنعم ودافع للنقم.
-
أنه يورث الإنابة وهي الرجوع إلى الله.
-
أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة.
-
إن الله يباهي بالذاكرين ملائكته.
-
أنه يورث حياة القلب.
-
أنه قوت القلب والروح.
-
إن في القلب قسوة لا يذهبها إلا ذكر الله تعالى.
-
إن ذكر الله تعالى من أكبر العون على طاعته.
-
أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تعالى.
-
أنه منجي من عذاب الله تعالى.
-
أنه سبب تنزل السكينة وغشيان الرحمة.
-
إن مجالس الذكر مجالس الملائكة.
-
إن الذاكر يسعد بذكره ويسعد به جليسه.
-
أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
-
أن الذكر شفاء القلب ودواؤه ، والغفلة مرضه.
-
أنه أيسر العبادات وهو من أجلها أفضلها.
-
أنه غراس الجنة.
-
إن الذكر نور الذاكر في الدنيا ونور له في قبره.
-
الذكر ينبه القلب من نوم الغفلة ويوقظه من سنته.
-
الذكر شجرة تثمرالمعارف التي شمر لها السالكون.
-
إن الملائكة لتستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
-
الذكر رأس الشكر فما شكر الله من لم يذكره.
-
إن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يترتب على غيره من الأعمال كما هو مذكور في الأحاديث.
-
إن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من النسيان الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده.
-
الذاكر قريب من مذكوره ومذكوره معه وهذه المعية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتوفيق.
-
أنه يورث القرب منه تعالى قدر ذكر الله عز وجل يكون قربه منه.
-
أنه يورث جلاء القلب من صدائه كما في الحديث.
-
أنه يورث الذاكر المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان فيعبد الله كأنه يراه.
-
أنه يوجب صلاة الله وملائكته على الذاكر
-
أنه يورث ذكر الله تعالى له كما قال تعالى : (فاذكروني أذكركم).
-
أنه يحط الخطايا ويذهبها فإنه من أعظم الحسنات.
-
إن مدمن الذكر يدخل الجنة وهو يضحك كما في الحديث.
-
إن الذكر يعطي الذاكرة قوة ونشاطا كما في تعليم النبي صلى الله عليه وسلم لابنته فاطمة رضي الله عنها وعلي كرم الله وجهه.
-
إن دور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
-
إن الجبال والقفار تتباهى وتستبشر بمن يذكر الله تعالى.
-
إن كثرة ذكر الله أمان من النفاق فان المنافقين قليلو الذكر.
-
إن للذكر من بين الأعمال لذة لا يشبهها شئ ولهذا سميت مجالس الذكر رياض الجنة.
-
أن دوام الذكر في الطريق والبيت والحضر والسفر تكثير لشهود العبد يوم القيامة.
-
أنه يكسو الوجه نضرة في الدنيا ونورا في الآخرة الحديث : (من قال كل يوم مائة مرة لا إله إلا الله) إلى آخر الحديث . أتى الله يوم القيامة ووجهه أشد بياضاً من القمر ليلة البدر.
-
إن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده فإنه أخبر عن الله تعالى بأوصاف كماله ونعوت جلاله فإذا أخبر بها العبد صدقه ربه ومن صدقه ربه لم يحشر مع الكاذبين.
-
إن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
-
إن إدامته تنوب عن التطوعات وتقوم مقامه سواء كانت بدينة أو مالية كما في حديث فقراء المهاجرين من كتاب دعاء عرف الشيخ الجهني.
-
أن تعرف من تعرف إلى الله بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
اللهم اغفر لي
وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات أجمعين آمين
خادم الاسلام -
عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق