بـ إشتراكك معنا يصلك كل جديـــد

للإشتراك أدخل بريدك الإلكترونى هنا

قصيده ضحكة المساجين - عبد الرحمن الأبنودى



اهداء من الشاعر عبد الرحمن الابنودى الى شهداء الثوره

من لقاء الشاعر عبد الرحمن الابنودى بحضور الموسيقار عمار الشريعى والفنان على الحجار مع المحاور محمود سعد فى برنامج اخر النهار

الكلمات
تغازل العصافير.. قُضبانها
زنزانة لاجلَك كارهة سجّانها
دُوق زيّنا حلاوة الزنازين.

على بُرشَها.. بتمِدّ أطرافك
سجّانك المحتار فى أوصافك
مهما اجتهدْ ماحيعرف انت مين.

والشمس شُعْلِةْ عِنْد.. رافضه تغيب
وفكرها يودى معاك.. ويجيب
الشمس تحزن زى أى سجين.

والليل.. نديمك صبر ع الرحلة
بتغنى.. والليل فى السواد كُحْلَة
وارث غُناه معاناه من السابقين.

فى العتمة عاتِب مصَر وِدَاديها
إنت اللى روحك من زمان فيها
توأم.. فى لحظةْ عِشق مولودين.

طوبَى لكل المسجونين باطل...
فى زمن.. بيخدعنا وبيماطل
يا شموس بتبرُق فى غُرَف عِتْمين.

شاهد فيديو القصيدة كاملة بصوت الأبنودى

مدونة أسكي جروب

هناك تعليق واحد:

zezo يقول...

ياعم أبنودى هو علاء عمل إيه ضرب جنود مصر بالرصاص
وقال حرية- ربى شعره- وضلال أمه باين- وذنبهم إيه جنود غلبانين وقل لى المسيحين دول عاوزين إيه؟ وهو فيه أقلية فى العالم آخدة حقها زى عندنا المسيحين ؟وفر كلامك واضح إنك كبرت وعنيك مش شايفين الحق فين! ومالوا فالسن والخرف عند الكبر واردين لكل الناس عدى الى للقرآن حافظين والشهيد هو الى مات حماية للوطن مش إلى بيقتل جنود لمصر إلى للأمن حاميين

أقسام الموقع