قصه واقعيه محزنه جدااااا
نريد حلا
تبدا احداث القصة
هي عن فتى كان صغيرا ووسيما جاء في ظروف كان والده فرح به بعد فتاة وولد معاق نشا هذا الفتى بين اقارب حاقدين وحاسدين له كان لا يشبههم في شكلهم اوشقاوتهم كانت دايما هناك فرق بينهم
المهم تغير ذلك الولد واصبح لايخرج من المنزل الا نادرا
انتقل اهله الى منز ل اخر وياليتهم لم ينتقلو تغير الولد واصبح اناني وعدواني ومتسلط ومتملك لكل شي والآمر الناهي في المنزل
والامر انه كان يضرب والدته ضربا مبرحا ويقطع ملابسها اذا اراد الحصول على شي ورفض والده
وفي الاخير يقبل والده بمتطلباته
وكبر هذا الفتى واصبح شاب وتطورت مطالبه
فاصبحت تلفزيون, مكيف ,سيارة, واخيرا يطالب بزوجة وكلها بنفس الطريقة امام مراى اخوته الصغار حتى اصبحوا يكرهونه ولا يكلمونه ابدا
بالنسبة للزوجه فهي المطلب الوحيد الذي لم يتوفر له لاسباب
1 انه لايريد أي انسانة بل من قرابته وهم يكرهونه
2 هو انطوائي وعايش لحاله في شقة لااصحاب او خرجات
3 مستحيل أن يقدر التعامل مع الناس بشكل طبيعي
2 هو انطوائي وعايش لحاله في شقة لااصحاب او خرجات
3 مستحيل أن يقدر التعامل مع الناس بشكل طبيعي
كبروا اخواته البنات وتزوجوا فغار منهم ومنعهم من زيارة اهلهم وقفل الابواب في وجوههم
حتى الناس منع اهله من زيارتهم او زيارة الناس اليهم
والده لم يقصر معه اشتكى عليه في الشرطة اكثر من مرة ولكنهم يقولون ولدك مو صاحي شيلوووه
وطرق ابواب كثيرة لتزوجيه لكن بين رافضين له ورافض لهم
المهم اقترحواعليه ان يصبر وجابوا خادمة للبيت فاصبح يتحرش بها امام اخوته الصغار حتى فعل الفاحشة بها وهي تبكي وتصرخ
ووالده يسد اذنيه عن صوت بكائها ولم يحرك ساكن مع انه في قرارة نفسه غير راضي بالوضع ابدا
ووالدته سلبية لايهمها سوى تجميع المال ولاراي او دور لها في تربيتهم
المهم اصبح يغتصبها مرارا وتكرارا الى أن سافرت واتى بالخادمة الثانية وفعل مافعل بالاولى مع الصمت الرهيب الى أن حملت وقرر تسفيرها
واتت الثالثة وفعل مافعل بالاولى والثانية ولكنها طلعت مريضة
الان هو يهدد والده باقتل أن حاول تزويج اخوته الصغار قبله وهو عاق بكل معنى الكلمة
فارجو منكم النظرا لى هاذي القصة بشفافية اوقتراح الحلول المناسبة للتعامل مع هذا الشاب وانهاء المشكلة للابد حتى ارسلها الى صديقتي
وجزيتم خير الجزاء
والله أن هاذي القصة حقيقة والله على مااقول شيهد
ربي أشرح لي صدري
ويسر لي أمري
وأحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
صباح الريماوي
مدونة أسكي جروب
هناك 8 تعليقات:
السلام عليكم
من رائى ان الاب يذهب اللى احد رجال الدين ويقوم هذا الرجل بنصحة واعادتة اللى تعليم الدين لعل الله يتوب علية وريجعة اللى رشدة
عندما يستفحل الداء ولا يجدى معه الدواء يصبح مبضع الجراح هو اداة الشفاء ...لقد تهاون الاب والام واساءوا تربية الصغير حتى كبر ووجد ان الطريقه المثلى هى اغتصاب ما يبغيه حتى وصل الامر الى اغتصاب الخادمات ويبدوا ان الاب والام لا يعتبروهم من البشر ذوى الحقوق انما حيوانات يتم الاعتداء عليهن دون مغيث .... يا مغيث يا الله لذلك كان انتقام العزيز الجبار منهم بأن زاد فى طغيان ولدهم عليهم وعلى اخونه
الحل يا عزيزتى بسيط الابلاغ عن تلك الجريمه للسلطات ومحاكمته وان ثبت مسئوليته عن افعاله يلقى الجزاء العادل واظن انه يتراوح بين السجن والجلد وكلاهما جيد فى حالته وان لم يثبت مسئوليته لمرضه فسوف يحال الى العلاج تحت الاشراف الحكومى ... ولا تأخذكم به رأفه فقد يستفحل الامر فيما بعد لدرجه لن يستطيع اهله ساعتها تدارك الامر ولن يستطيع رجال الدين مع تلك الشخصية علاجا فهو لا يتقى الله ...bishbish
السلام عليكم..
انا ارى والله اعلم ان المشاكل من هذا النوع تحتاج الى جزءين من الحل... الاول ان لا ننسى الاستعانة بالله تعالى لانه رب الاسباب وقلوبنا تتقلب بين اصبعين من اصابعه جل وعلى... وخير وقت للدعاء هو الثلث الأخير من الليل... وهذه الطريقة مجربة للكثير من المشاكل المستحيلة فان العبد اذا قام وصلى ودعا ربه بالحاح في ذلك الوقت فان الله لا يرد له دعاءا وان تاخرت الاستجابه فهي لحكمة لا يعلمها الا الله ولكن لا بد من تكرار هذا الامر عدة ليالي دون ملل لان الفرج آت لا محالة
والجزء الثاني هو تكرار النصح باللتي هي أحسن وباستخدام الترغيب والترهيب من الآخرة.. ونسأل الله لها ان يعجل فرجه
السلام عليكم
ارى ان حل المشكله بيد الله وحده واستخدام الاسباب فى حلها هذا الولد محتاج الى عقاب شديد وابويه مثله تماما لانهم مذنبون مثله تماما حيث ان الساكت عن الحق شيطان اخرس ولقد سكتوا عن جرائم بشعه ارتكبها منذ صغره والاسباب فى حل هذه ان يعاقب عقاب شديد بلا هواده حتى يعلم االحق وعليكم بالدعاء والصلاه وربنا قادر عل الهدايه باذنه فالله يهدى من يشا الى صراط مستقيم
المردوع يلزمه رادع
يحاسب على كل اخطاءة
يترك للدنيا هى من يؤدب كثرة التدليل جعلت منه مجرم
كفر بالنعمه فعليه ان يلقى بعيدا حتى يرجع الى رشد
طبعا دليل ضعف وخنوع وهزيمة كاملة وعشان كده
لن يستطيعوا فعل شئ لأنهم فى عداد الموتي وذلك لأنهم لم يمنعوه من شئ ولم يقدروا عليه.
وهذا الرجل ماله حل لأنه لايوجد من يكسره أو يخاف منه.
هذا حله الإعتقال في مستشفى نفسي وغير كده مفيش
فاقد الشيء لا يعطيه.. وهذا الولد فقد الرحمة من الأب مقابل ضعف وتسحب الأم، فانتقم من والديه ومن كل الناس الذين هم أضعف منه ولذلك كان يعتدي على الخادمات بسكوت والديه فهما يشاركانه الاجرام والعجيب أن إبنهم من يولي نفسه مهمة عقابهم.. هذه الأسرة بدأ سوءها بالأم والأب وانتهى بالإبن الذي أصبح بلا ضمير يرتكب الجريمة دون رحمة وستتواصل جرائمة وتتطور طالما لا شيء يردعه.. ما يحتاجه هذا الولد أن يجابه قوة أكبر من قوته فطالما هو يستأسد على الضعفاء فهو بحاجة لمن بيده السلطة وليس كمثل سلطة القضاء رادع، الدين يحرم الزنا خاصة مع العاملين في البيوت الضعفاء لأنهم أمانة في عنق مخدوميهم اضطرتهم الظروف للعمل خارج بلادهم وهم ليسوا إلا بشر يمنع القانون اكراههم على الفعل المشين.. إذا ما لم يوقف هذا الوحش فسيرتكب ما هو أخطر والدولة معنية بردع هذا الخراب لأنه سيطال أمنها فيما بعد وقد طال أمن مجتمعها
رأيك صائب يا أم هيثم بارك الله فيكى أختى الكريمة
إرسال تعليق